أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاسلام ليس الا شجرة شوك! / عبد عطشان هاشم - أرشيف التعليقات - الآن الآن وليس غداً - john habil










الآن الآن وليس غداً - john habil

- الآن الآن وليس غداً
العدد: 568155
john habil 2014 / 8 / 31 - 14:22
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ عبد عظشان هاشم
أرفعُ لك القبعة وأحيٌ فيك الجرأة والإقدام ،وأقدس تلك الأنامل التي وضعتها على الجرح العميق بشاشات معقمة ، ودواء يعالج الداء
كسرُ سيف الجهل، يرافقه نور مصباح في منٌارة عروبتنا وأمتنا لتنزع الغشاوة السميكة التي إلتفت حول عينيها ، وتنفض غبار الثقافة البدوية الجاهلة التي تراكمت وصدأت عقولنا عبر القرون الحالكة ... إلى متى وناقوس الخطر يدق من حولنا، أما آن الآوان لهذا المارد العربي أن يصحو ويحطم قمقمه؟؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام ليس الا شجرة شوك! / عبد عطشان هاشم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة في دفاتر ماجد كيالي الفلسطينية السورية / ياسين الحاج صالح
- علم العلم -الفصل الثامن- المنهج الوصفي / منذر خدام
- الذكاء الإصطناعي بيفهم في الفن / محمد حسين يونس
- استباحة حرمة المقابر - حتى الموتى لم يسلموا منهم !!! / احسان جواد كاظم
- الاستقلال الثالث للسودان / عادل الامين
- طوفان الأقصى 814 - نحو 2026: الإرهاب في سوريا يتبدّل شكله ول ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - ألم الأذن.. بسبب نزلات البرد والأنفلونزا أم مشكلة أخرى؟
- كوسوفو: حزب رئيس الوزراء المنتهية ولايته يتصدر الانتخابات ال ...
- الصين تجري مناورات عسكرية بالذخيرة الحية وتايوان تندد
- رئيس وزراء قبرص الشمالية: لا حلّ إلا بدولتين متكافئتين في ال ...
- إندونيسيا.. حريق في دار مسنين يقتل 16 شخصا
- التوتر يتصاعد.. الصين تجري مناورات عسكرية وتايوان تنشر الجيش ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاسلام ليس الا شجرة شوك! / عبد عطشان هاشم - أرشيف التعليقات - الآن الآن وليس غداً - john habil