في الواقع ان موضوع حجاب مدرسة الورديه اخذ اكبر من حجمه وهناك من يريد بالفعل افتعال ازمات وتوترات. طوال حياتي احاول عدم الخوض في المسأ ل الدينيه لكنه في السنوات الاخيره اصبح يفرض فرض علينا وقررت عدم المهادنه مع بقائي على موقفي احترام الاديان . هناك حقائق وحقوق يجب توضيحها ابنتاي تخرجو من الورديه وبالفعل العلاقات بين الطالبات المسيحيات والمسلمات لازالت حتى اليوم اخوه وصداقه متينه لكن البعض يريد هدم هذا التوافق والنسيج الاجتماعي المتناغم. تحياتي والى اللقاء بمقال ساخر وبعده جاد . يعني ضربه على الحافر وضربه على المسمار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
راهبات الورديه المقدسيه ونقاط على الحروف / جان نصار
|