ثالثاً : جاء في (سفر التثنية) -الذي يُقدّسه المسيحيين- : (حين تقترب من مدينة لكي تحاربها استدعها للصلح، فإن أجابتك وفتحت لك؛ فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك، وإن لم تسالمك.. بل عملت معك حرباً فحاصرها، وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف، وأما النساء والأطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك، وتأكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك) . أقول : نُلاحظ في هذا النص أن النساء أصبحن (غنائم) , ماذا سيُفعل بهن بعد أن يكونن (غنائم)؟ .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجنس وكثرته في الإسلام هل هو ابن بيئته ؟! / عبدالله مطلق القحطاني
|