أولاً : الفتوحات الإسلاميه كانت فتوحات لردع الأستعمار (البيزنطي) , و لو قرأت التاريخ ؛ لعلمت أن بيزنطه هي من أعتدى , تابع : (مؤته) + (تبوك) , ستعلم حينها أن بيزنطه هي من بدأت العداوه . كما أن الفتح الإسلامي كان موجه للأستعمار و ليس الشعوب , و خير مثال : عمرو بن العاص يرجع (البابا) إلى منصبه بعد أن طُرد من بيزنطه . ثانياً : نعم , لا فرق بين عربي و لا أعحمي إلا بالتقوى , لذلك , لا وجود للعنصريه العرقيه في الإسلام , و هذا شيء إيجابي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عاصفة الصحراء الاولى / جمشيد ابراهيم
|