أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسد السنة / زين اليوسف - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف










تعليق - عبد الله خلف

- تعليق
العدد: 567704
عبد الله خلف 2014 / 8 / 29 - 06:13
التحكم: الحوار المتمدن

تقسيم البشر , و القتل على الهويه بدعه أبتدعها (يسوع الناصري) .

[عندما أتت امرأة كنعانية إليه تطلب منه الرحمة (إرحمني يا سيد يا ابن داود) [متى 15: 22]، ثم سجدت له لتستعطفه بذلك [متى 15: 25]، أجابها يسوع وبكل عفوية (ليس حسناً أن يُؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب) [متى 15: 26]. والبنين هنا هم اليهود، وأما الكلاب فغيرهم من الأعراق مضافاً لهم هذه المسكينة الكنعانية. فلو طبقنا معاييره اليوم كما وردت في الإنجيل لأصبح لدينا صنفين من بني البشر: السادة اليهود، والكلاب، فقط لا غير] .
هكذا كان ينظر أتباع (يسوع) لبقية البشر , يرونهم مجرد كلاب ؛ يجب أن لا تُعامل كالبشر! .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسد السنة / زين اليوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إضاءة؛ روميو مورغا… نظرات غائبة (3-3) والأخيرة/ إشبيليا الجب ... / أكد الجبوري
- اللغز الديني و الجيوسياسي لإسرائيل - الكسندر دوغين / نورالدين علاك الاسفي
- الفرق بين الرغبة الجنسية عند الرجل والمرأة، قراءة سوسيولوجية ... / حسين علي محمود
- أكاذيب الانتصارات / مصطفى محمد غريب
- عم حجاج أدول / بهاء الدين الصالحي
- صرخات / ابتسام الحاج زكي


المزيد..... - ماكرون يعلن ما قاله لرئيس إيران عن إسرائيل و-النووي-
- نزلة برد أم حساسية؟ كيفية التمييز بينهما
- تاريخ اليهود والمسيحيين في مكة والمدينة حتى ظهور الإسلام
- نائب وزير الخارجية الإيراني لبي بي سي: يجب أن تستبعد واشنطن ...
- ارتفاع مستويات حمض يوريك يهدد صحة قلبك.. إزاى تحمى نفسك
- عاجل | عمدة كوتيناي بولاية أيداهو الأميركية: مقتل شخصين وإصا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسد السنة / زين اليوسف - أرشيف التعليقات - تعليق - عبد الله خلف