أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حفريات اللغة العربية 13 / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - تتمة نافذة ( تعليقات ) الرابط: - ظلماي خليل إبراهيم










تتمة نافذة ( تعليقات ) الرابط: - ظلماي خليل إبراهيم

- تتمة نافذة ( تعليقات ) الرابط:
العدد: 567518
ظلماي خليل إبراهيم 2014 / 8 / 28 - 12:02
التحكم: الحوار المتمدن



http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=413652

في الفقه الإسلامي الذي يعتمده الكورد مصطلح لغير اللقيط Bankert= طاهر الفراش!.

المُحدَّث «V. Stranger»: قال رسول الله صلي الله عليه وآله:
“يا علي لا يحبكَ إلا طاهر الولاده و لا يبغضكَ إلا خبيث الولاده”.
پيامبر اکرم صلي الله عليه وآله:
“اي علي دوست ندارد تو را مگر شخص طاهر الولاده حلال زاده و بغض و دشمني با تو نداشته باشد مگر خبيث الولاده حرام زاده”.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حفريات اللغة العربية 13 / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البابا القادم / أشرف عبدالله الضباعين
- ألتقيكم و إطلاله... / مكارم المختار
- العشائرية، الدين، والدولة المدنية: قراءة ماركسية في عوائق ال ... / علي طبله
- وجدت امرأة تملكهم ح 2 / عباس علي العلي
- صفقات مشبوه لبيع الوطن :: الدليل والبرهان / نجم الدليمي
- من أنياب الأسد إلى مخالب داعش سوريا تُسْلَب من جديد / محمود عباس


المزيد..... - ميزانية الولايات المتحدة لعام 2026: بين التقشف الداخلي والتو ...
- الأمم المتحدة: الأوضاع في غزة تنذر بمجاعة وشيكة وسوء التغذية ...
- تونس ـ السجن لرئيس الحكومة الأسبق ومسؤولين سابقين في قضية -ا ...
- 7 علامات تحذيرية للنوبة القلبية لا يجب تجاهلها
- مصر.. البلشي يحسم مسألة سباق نقيب الصحفيين
- لبنان يعرب عن تضامنه مع سوريا في وجه -الاعتداءات الإسرائيلية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حفريات اللغة العربية 13 / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - تتمة نافذة ( تعليقات ) الرابط: - ظلماي خليل إبراهيم