هؤلاء المحتسبون ليسوا المشكله وعلى المتضامنين مع الدكتور القمني ان يعوا ذلك .المشكله في النظام القضائي والسياسي المصري الذي يسمح بهكذا مهزلة تشبه الى حد كبير نظام محاكم التفتيش البغيض في القرون الوسطى في اوربا وعصور الانحطاط في الدول الاسلاميه ومن ضحاياه الحلاج وفكر ابن رشد العظيم وحرق كتبه والان يطل علينا هذا النمط المقيت في التعامل مع المفكرين والكتاب وليس هناك من يذهب الى مجلس الامعات المسمى مجلس الشعب المصري ويصرخ اليس فيكم من رجل رشيد يوقف هذا القانون الفضيحه المسمى الحسبه نحن في القرن الحادي والعشرين وانا للعقل وانا اليه راجعون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤسسات حقوقية ونشطاء يبدئون حملة للتضامن مع الكاتب والمفكر سيد القمني وتصديا لدعاوي الحسبة في مصر / سيد القمني
|