أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طركاعة وطاحت بخلاطي / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 56707
محمد علي محيي الدين 2009 / 10 / 26 - 18:25
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ ثجيل حبيب المياحي
لا أدري لماذا يوجه مثل هؤلاء سهامهم المسمومة للحزب الشيوعي العراقي ،بعد أن كانوا هم في داخله وخرجوا أو أخرجوا لأسباب عديدة منها ما يصح أن يقال ومنها ما يجب السكوت عنه ومنها عجزهم عن تحمل أعباء النضال فيركنون للراحة والهدوء بعيدا عن السياسية ووما لها من عقابيل،ولكن لماذا ينحدرون الى الهاوية ويناصبون الحزب العداء ويفترون بالدس والتلفيق لمهاجمة قياداته التي كانوا سابقا من العاملين معها أو المرتضين لسياستها ، ولماذاا يناصبوها العداء فيما كانوا سابقا من المؤيدين لها والمسبحين بحمدها هل لأنهم فقدو مراكزهم السابقة لضعف فيهم فيحملون الحزب أوزار ضعفهم ،,أن أختلفوا معهم أيديولوجيا فالخلاف لا يفسد في الود قضية فليعملوا لعل الجماهير تقتنع بهم وتؤيدهم بدلا من أن يكونوا أعداء ألداء للحزب الذي جعلهم شيئا مذكورا من خلال أحتضانه لهم والعناية بهم وحصولهم على شهادات عالية وثقافة من خلال التثقيف الشيوعي المعروف.
بماذا يختلفون عن أعداء الحزب الطبقيين اذا كانوا بهذه القوة من العداء واذا كانوا مكما يدعون هم الشيوعيون الأصلاء فلماذا لا يوجهوا سهامهم لأعدائهم بدلا من التهجم على من يسيرون بدربهم ،انه ومن والاه معروفون للجميع ومعروفة الجهات التي تمدهم بالعون لمحاربة الحزب وتشويه ص


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طركاعة وطاحت بخلاطي / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد
- التأشيرة والثورة .. جوستافو بيترو يهز عرش الإمبراطورية / عادل محمود


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طركاعة وطاحت بخلاطي / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين