ومع ذلك لم تجِب الكاتبة فاطمة ناعوت نفسها على الأسئلة المطروحة هل ما تقوم به داعش من الإسلام أم لا ؟ هل أنتِ أيضاً من أتباع المقولة المملة بإن الإسلام منهم براء ؟ بكل أسف أرى ممن يدعون الإعتدال أو التنوير أنهم ليسوا بأقل خطورة على البشرية من داعش نفسها, فمن يحاول تجميل القبيح فهو مشارك فى الجريمة . أعلم إنك لا تقرأي كلمة هنا على الحوار المتمدن و نشر مقالاتك يتم عبر الغير .... لكن لا يهم فقد سئمت النفاق وكرِهت من يعلم الحقيقة و يلف ويدور حولها كالفرخة المذبوحة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
داعش أم الرسام الدنماركي؟ / فاطمة ناعوت
|