سيد سمير يريد إقناع القارئ ان اله القران يحب، وما أورده من جمل قرآنية تكشف ألكم الهائل من الكراهية في ذات هذا الاله المجرم. فعلى رأي كاتب المقال اله الاسلام يحب من هم على مقاسه، ولكن من يختار طريق اخر فان اله الاسلام لا يحبه. المشكلة ان السيد سمير يريد للقران ان يقول ما ليس فيه وذلك بإضافة تفاسير من عنده لنص القران الجاف. الى متى سيبقى المسلم أسير هذا الكتاب الدموي والذي يدفع الشباب الى حياة الجريمة والقتل، وداعش وأخواتها اكبر دليل على ذلك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ٱلمُحُبُّ من أسمآء ٱللَّه / سمير إبراهيم خليل حسن
|