بداية تحياتي لشيخنا الجليل وتعلقي ؟
1: لنفترض أن ماقلته عن البخاري صحيح ، فكيف يفرق المسلم البسيط الباطل منه عن الحق ، إنها كارثة وليست مصيبة فما ذنب من صدقوا كل شيء وساروا على نهجه ؟
2: لنترك أحاديث البخاري ولنحتكم للقران ، فهل نصفه صحيح والباقي خطا ، فكيف تفسر لنا تكرار وتناقض أياته وهى بالمئات ، وكيف لإله أن يغير كلامه وانت نفسك لا تفعلها إلا اذا كانت خطأ ؟
3: سؤال بكل محبة ، كيف لإله طاهر قدوس أن يكون سمسارا لإرهابيه ومجرميه في جناته لحور عين وغلمان مخلدين ( وهم بالآلاف حسب تفسير الشيوخ ) والإنسان العادي العفيف والشريف لا يرضى بهذا سلوك المشين ، سلام ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حَوَالِى 60% مِن أحَادَيث البُخَارى غير صحيحة / مصطفى راشد
|