أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - داعش واخوتها وأخواتها ... / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - الاستاذ عدلي - nasha










الاستاذ عدلي - nasha

- الاستاذ عدلي
العدد: 565370
nasha 2014 / 8 / 17 - 07:03
التحكم: الحوار المتمدن

استاذنا المحترم انا لا اتفق معك في وضع اللوم على الحكام العرب .
في اعتقادي وفي كل الاحوال كان الحكام اكثر تفتحاً واقل تعصباً للدين من معظم المثقفين العرب ولم يكن في متناولهم وبمقدورهم فصل الدين عن السياسة مطلقاً لان المجتمعات الاسلامية محششة بالدين ونظرية المؤامرة .
انظر الان وبعد كل الانفتاح على العالم لم يتمكن او يتجرأ المثقفين من فهم او الاعتراف بالحالة المرضية التي يعاني منها المجتمع .
بعد ثورتين في مصر لم تتمكن لجنة الدستور من تحرير الدستور من قبضة الدين.
احترامي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
داعش واخوتها وأخواتها ... / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البرغوث والكلاب / عبد الناصر عليوي العبيدي
- وعي طبقي في جسد طفلة / عماد حسب الرسول الطيب
- الكعب العالي / خديجة آيت عمي
- هل تتخلى إيران عن اذرعها في العراق ضمن صفقة مع أمريكا؟ / رحيم حمادي غضبان
- بمناسبة ذكرى مرور مائة وخمسة أعوام على ثورة العشرين الباسلة ... / فلاح أمين الرهيمي
- أيمن عودة في مرمى الاغتيال السياسي / ناضل حسنين


المزيد..... - 71 قتيلا في هجوم إسرائيل على سجن إيفين الإيراني حيث يقبع موا ...
- سجلي الآن..خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت بالجز ...
- مهاجراني.. استشهاد 72 امرأة وطفل جراء العدوان الصهيوني على ا ...
- ترامب يدعو مجدداً لوقف محاكمة نتنياهو ويهدّد بقطع المساعدات ...
- في ظل الخروقات الأمنية.. هل يُمكن لإيران تصنيع قنبلة نووية ف ...
- حاخام يهودي دراغ.. صوت يرتفع دفاعا عن الإنسانية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - داعش واخوتها وأخواتها ... / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - الاستاذ عدلي - nasha