أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عادل مراد: داعش يسعى لترسيخ الطائفية والسيطرة على منابع النفط في العراق / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - ايها الصادق الصدوق سلاما - ذياب آل غلآم










ايها الصادق الصدوق سلاما - ذياب آل غلآم

- ايها الصادق الصدوق سلاما
العدد: 564994
ذياب آل غلآم 2014 / 8 / 15 - 00:52
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي واشواقي دكتور وهل نحن تربيتك ورفاق دربك كما عهدتني والعراق اولا ... ولازال الطريق طويل للوصول لمعنى المحبة والسلام في ارض سومر العراق كما قلتها انت من زاخو الى حد الخليج ... شكرا ايها النقي البهيج د صادق ابو حيدر الكحلاوي ... سلام واحترامي سلفا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عادل مراد: داعش يسعى لترسيخ الطائفية والسيطرة على منابع النفط في العراق / ذياب مهدي محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البروفيسور أحمد شراك في أحدث إصداراته- كما يتنفس الكلم- سيرة ... / عزيز باكوش
- على عتبة الدار / سليم الرميثي
- غيوم في سماء تونس . / فريد العليبي
- صرخة جيل Z: الثقة المفقودة بين -الوعاء الفارغ- و -المغرب بسر ... / هدى الخباني
- جيل مارماس: هيغل ومغالطات العقل الخالص (الحلقة الثانية) / أحمد رباص
- شعوذة الإقتصادي النيوليبرالي / أحمد زوبدي


المزيد..... - إطلاق الإعلان الترويجي الأوّل لفيلم -أسد- من بطولة محمد رمضا ...
- نتنياهو في طريقه لتعيين مستشار جديد للأمن القومي خلفًا لتساح ...
- طلاب إيرانيون يحتجون أمام السفارة الفرنسية بطهران دعمًا لأسف ...
- ذهبيتان للمنتخب الايراني للمصارعة الرومانية في بطولة العالم ...
- تحليل: الجزائر - المغرب ..ماذا تفعل قطيعة 30 عاماً بالجيل ال ...
- تحركات المغرب بشأن الصحراء.. هل تنهي النزاع أم تؤججه؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عادل مراد: داعش يسعى لترسيخ الطائفية والسيطرة على منابع النفط في العراق / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - ايها الصادق الصدوق سلاما - ذياب آل غلآم