لا بد يا آمال أنك على حق. إنم يرضعون المجتمع وأطفاله قيماً إحادية أسطورية ومجنونة. والمشكلة أن هؤلاء يتحكمون بالمجتمع، ويتطلب تغيير الوضع أن نتمكن من إزاحتهم. ولكن من هي القوة الرافعة التاريخية المرشحة لتقوم بذلك؟ هناك نقص في الأفراد الذين يمكن أن يشكلوا لبنات المستقبل ولا بد أن امرأة مثلك يوجد مثلها نساء لا يزيد عددهن عن مئات هنا وهناك. أتمنى لك السعادة والنجاح بعيدا ما أمكن عن عالم التكفيريين وفكرهم وممارساتهم. محبتي، ناجح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
داعش في بيتي / ناجح شاهين
|