شكرا على المقال والتحليل الرائع للاوضاع نعم المنطقه تعيش اثار التجميل والحداثه التي وضعت على الدين والتراث الاسلامي .. فنحن كشباب عشنا ومانزال منفصلين مابين التراث والحداثه .. ففي بلداننا العربيه كان هذا جل اهتمامنا هناك كيفيك تقبل العالم الجديد .. ممكن الفرصه اتت عندما خرجنا لبلدان كما قلت تصالحت مع نفسها من زمن بعيد واستمرت بالحياه ولكن سنبقى نتاسف ونتمنى ان يتغير الواقع العربي والشرق اوسطي ككل من هذا الكهل الديني خاصه والتفكير الرجعي .. مرة ثانيه تحيه وشكرا لك وللقرأء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من صدمة الحداثة إلى صدمة داعش – عودة بائع الحلوى! / موسى ديروان
|