و أخيرا اعتذر لك يا سامي ليس لأنك على حق و ليس لأنك تعادي الله و المسلمين لكن أعتذر لك عن دنائتي و شتمي لك و اسائتي لك و لنفسي. ما أنا بالنتيجة ال انسان خطاء و خير الخطائين التوابون. و كما يقول عيس نبينا و نبيكم عليه افضل الصلاة و السلام -أحبو أعدائكم- و ها أنذا أمد يد الحب لك. يا سامي الكراهية تولد الكراهية و المحبة دواء لكل العلل أرجو و بإخلاص أن تقبل أسفي و إعتذاري على دإيذائك. لكن اعتذر من ربي ايضا من قبل و من بعد و أدعوه أنه لم يجعلني فتنة لك و لأصحابك هنا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تعليقات الفيسبوك فقط؟ بعد إيقاف مؤقت لخدمة التعليق من خلال الحوار المتمدن / الحوار المتمدن
|