أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آن الأوان للعقلانيين أن يقولوا كفى ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - رد - أبو هزاع










رد - أبو هزاع

- رد
العدد: 56465
أبو هزاع 2009 / 10 / 26 - 01:14
التحكم: الحوار المتمدن

أنا ياسيد رعد لاأشتاط غضباَ وأدافع عن الظلم الذي يلقاه المسلمون بالإسم أمثالي. أرجوا أن تفهم هذه النقطة المهمة. الظلم الذي يلحق أمثالي لايجب السكوت عليه. أما عن رأي في الأديان فكما تعرف بأنني أقول بأنها خرافات اليوم وغداً وبعد غد ولكنني أحترم مايعبده البشر. المشكلة في نقدكم للدين الإسلاميهي أنكم تأخذون الصالح مع الطالح وبالطبع الحلول قليلة وإرتجالية. نقد الدين يأتي بمنهجية ولايأتي إعتباطا

مع التحية وأما عن مباريات كرة القدم وفريقك البارسا فهو أمتع من الحوار الديني
ً.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آن الأوان للعقلانيين أن يقولوا كفى ! / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سُحب بغير قلادة / كمال جمال بك
- على هامش الجدل الحاصل بعد الإعلان عن جائزة آسية جبار لرواية ... / محمد العرجوني
- إغاثة من الجوّ / عمر حمش
- هل ممكن انتظار حرب بين النظام المخزني المزاجي البوليسي المغر ... / سعيد الوجاني
- شذرة 13 الارادة الانسانية / رياض قاسم حسن العلي
- شارع فيصل و النظام المصرى المنهار / جاك عطالله


المزيد..... - -لن تفلتوا منا أنتم ميتون-.. عائلة تتعرض لهجوم -مرعب- من قبل ...
- هذه الجزيرة البكر تسمح بدخول 400 سائح فقط في الزيارة الواحدة ...
- اقتلعته الرياح من مكانه.. سيدة تتفاجأ بقذف عاصفة عاتية لسقف ...
- “فنان” في ألمانيا عمره عامين فقط.. يبيع لوحاته بأكثر من 7500 ...
- 11 شهيدا في غارة إسرائيلية منطقة العطار المكتظة بالنازحين غر ...
- استقبال حافل لمبابي بحضور عشرات الآلاف من جماهير ريال مدريد. ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آن الأوان للعقلانيين أن يقولوا كفى ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - رد - أبو هزاع