أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وإسرائيل أيضا على هدى الحبيب المصطفى . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - استاذي العزيز سؤال عالق في الذهن.! - بارباروسا آكيم










استاذي العزيز سؤال عالق في الذهن.! - بارباروسا آكيم

- استاذي العزيز سؤال عالق في الذهن.!
العدد: 564606
بارباروسا آكيم 2014 / 8 / 12 - 18:00
التحكم: الكاتب-ة

كنت دائما أتسائل: ماذا لو افترضنا أن مايسموها فلسطين أو اسرائيل أو سمها ماشئت..بقيت حتى يومنا هذا تحت الأنتداب العثماني مثلا..أو تحت ادارة دولة عربية ما..فهل كان المسلمون سيقيمون الأرض بنفس الدرجة التي يحشدون فيها اليوم الخطب النارية وتجار الدين وغيرهم.؟؟ وهل كان الخطاب ليكون بنفس الحدة؟ هل القضية في فلسطين هي قضية حقوق.! يعني لو افترضنا اليوم أن اليهود في اسرائيل وسواهم من حاملي الجنسية الأسرائيلية قد دخلوا الأسلام طوعا..فهل ستسمع صوت خروف أو قطة تطالب بالحق العربي أو الأسلامي في فلسطين؟ القضية ومافيها أن المسلم كائن حاقد على كل ماحوله..! ولليهود (( معزة خاصة في قلبه)) طبعا معزة أو محبة بين قوسين والعاقل يفهم القصد.! اليوم لو نظرنا الى الخريطة لوجدنا (( الأحواز)) قد اخذتها ايران عنوة..وتركيا احتلت لواء الأسكندرون..ولكن لاأحد يعبأ بقصة هذه الأراضي.! مع العلم أن مساحتها أكبر من فلسطين.! لماذا لانسمع عن الجهاد المقدس يتوجه الى تلك المناطق؟! أتصور أن الأجابة واضحة لكل ذي عقل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وإسرائيل أيضا على هدى الحبيب المصطفى . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران حرة 2025؛ نحو جمهورية ديمقراطية / مهدي عقبائي
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (216) / نورالدين علاك الاسفي
- مرة أخرى للعقل علينا حق / ابراهيم ابراش
- طوفان الأقصى 666 - إسرائيل بين نهاية فلسطين وبداية الهيكل ال ... / زياد الزبيدي
- في ذكرى الغزو ...رواية جديدة لا يعرفها احد / رياض قاسم حسن العلي
- 25. تحالف القامعين: كيف تواطأت قوى الهبوط الناعم مع قانون قم ... / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - مسؤول روسي يُغضب ترامب ويلوح بـ-اليد الميتة-، فكيف تعمل؟
- من مطبخك.. نوع من التوابل يخفض ضغط الدم المرتفع
- صحف عالمية: إسرائيل أصبحت علامة سامة ولا يمكن الدفاع عما تقو ...
- ذوبان الأنهار الجليدية في تركيا مؤشر على أزمة مناخية
- شخير عادى أم انقطاع نفس نومي؟.. اعرف الفرق ومتى يجب زيارة ال ...
- مصر.. حملة أمنية واسعة لضبط صناع المحتوى -الخادش للحياء-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وإسرائيل أيضا على هدى الحبيب المصطفى . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - استاذي العزيز سؤال عالق في الذهن.! - بارباروسا آكيم