أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - -داعش- ضربة قاصمة للاسلام كدين للبشرية / محمد عبعوب - أرشيف التعليقات - لماذا تستخدم لغة الغزو البدوية - سلام عادل










لماذا تستخدم لغة الغزو البدوية - سلام عادل

- لماذا تستخدم لغة الغزو البدوية
العدد: 564485
سلام عادل 2014 / 8 / 12 - 04:21
التحكم: الحوار المتمدن

يحق للمسلم نشر دينه وتقولون ان ذلك لنشر دين الله بين الناس لإخراجهم من الظلمات الى نور الاسلام، هذا النور الذي لا يترك رذيلة من قتل وزنة ونفاق وكذب ودعاية وكراهية الا ويجد لها مخرجا في شريعة الشيطان الاسلامية. اما عندما يبشر المسيحي برسالة الرب يسوع المسيح فتلجاون الى لغة البدو وفكرة الغزو وتسقطونها على غيركم لانها فيكم ومنكم. يكفي خداع ونفاق وكذب، وجماعة داعش هم اصدق ممثل للإسلام في إرهابه وشره وبشاعته

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-داعش- ضربة قاصمة للاسلام كدين للبشرية / محمد عبعوب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي
- تداعيات الثقة المفرطة / كاظم فنجان الحمامي
- جوقة التخويف المشفر / كاظم فنجان الحمامي
- على حافة الوعي... او حافة الهاوية / محفوظ بجاوي
- نزول الثلج* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - الإليزيه يعلن عن صفقة أسلحة فرنسية لأوكرانيا تشمل 100 مقاتلة ...
- حادث مأساوي.. مصرع طفل عمره عامين بعد سقوطه من الطابق الـ20 ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
- نقيب الصحفيين الفلسطينيين يطالب الجنائية الدولية بكشف إجراءا ...
- أول نظرة على -مركز التنسيق المدني العسكري- في غزة بقيادة أمر ...
- تفسير التعزية والعزاء في المنام للعزباء والمتزوجة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - -داعش- ضربة قاصمة للاسلام كدين للبشرية / محمد عبعوب - أرشيف التعليقات - لماذا تستخدم لغة الغزو البدوية - سلام عادل