أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من البعيرية الى العربية 2 / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - إلى علي حبيب - مثنى حميد مجيد










إلى علي حبيب - مثنى حميد مجيد

- إلى علي حبيب
العدد: 564375
مثنى حميد مجيد 2014 / 8 / 11 - 15:37
التحكم: الكاتب-ة

إلى علي حبيب
لستُ مسؤولاً عن جهلك ، ذكرتُ رابطاً عن صلة بحر الرجز بوقع خطى البعير وهو يكفي لإثبات ما قلتهُ ، أما إنك تحتقر كائناً مسالماً جميلاً وله صفات جليلة ورائعة مثل البعير وتستهجن المقارنة به فهذا جزء من جهلك.أما العربية فهي لغتي الأم والآرامية المندائية جدتها أو أختها ولا أفرق بينهما في محبتي لكن عقليتك الدينية المتخلّفة تجعلك لا تميز بين الدين واللغة ، الآرامية ياجاهل ،بالنسبة للعربية، كاللاتينية بالنسبة للغات الأوربية .آمل أن تستيقظ من جاهليتك الدينية وتعتذر لي وللزميل جمشيد مع تحياتي.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من البعيرية الى العربية 2 / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ألمؤامرة ألهندية مرة أخرى / ثائر ابو رغيف
- الأول من مايو في البُعدين الوطني والأممي / حسن مدن
- الشيوعي الماوي الافغاني والطريق الأحمر الايراني :بيان مشترك ... / طريق الثورة .
- سفالة امة / زاهر الشاهين
- سبينوزا: المادية واللاأخلاقية و الإلحاد/ بقلم جيل دولوز - ت: ... / أكد الجبوري
- عن ( الزور ) !! / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - كبسولة زمنية من عام 1920 عُثر عليها في جدار مدرسة أمريكية.. ...
- لماذا تنهار بعض البلدات والمدن البريطانية اقتصادياً؟
- حكومة غزة: ارتفاع نسبة الفقر إلى أكثر من 90% في القطاع
- طريقة تجديد منحة البطالة كل 6 أشهر عبر وسيط wassitonline.ane ...
- رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل بالجزائر 2024 ...
- San Andreas|.. كيفية تحميل لعبة جاتا سان اندريس على الجوال ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من البعيرية الى العربية 2 / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - إلى علي حبيب - مثنى حميد مجيد