ورغما عن ذلك لم نسمع إطلاقا مرثية ومأساة ان الدين او الأيديولوجية هما الحل ولم نري او نسمع عن كاهن بوذي يفتي او يلقي وعظة فارغة تافهة مضيعة للوقت والمجهودات وتبذر الخصام والفرقة والعنصرية ولم نشاهد صلواتهم عبر التليفزيون ونستمع الي صراخهم خمس مرات في اليوم الواحد مادة ثمينة وغنية مفيدة لمن يتمكن من التواصل مع ثقافات وعقائد البشرية ومن له عقل لازال يعمل عليه ان يتأمل ويقتنع وإلا مصيرهم الي مزابل التاريخ تحية المحبة والاحترام اخي وليد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جذور المعجزة اليابانية / وليد يوسف عطو
|