أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإيزيديون العراقيون كانوا وما زالوا ضحية التشدد الديني والطائفية والتكفير! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - الطائفية و اللجنة المركزية اليمينية - علاء الصفار










الطائفية و اللجنة المركزية اليمينية - علاء الصفار

- الطائفية و اللجنة المركزية اليمينية
العدد: 563852
علاء الصفار 2014 / 8 / 8 - 10:43
التحكم: الحوار المتمدن

انحيازأ دائم للبعث وصدام رغم كل مجازر صدام! كانت تصريحات اليمين للمركزية الانتهازية الذي تعلمت الجلوس في مبنى القيادة القومية للجبهة لصاحبها صدام حسين.فبعد احداث 78 واغتيال وتعذيب رفاق القاعدة الحزبية واغتصاب الفتيات واعتقال اسر من الشيوعيين الاحرار الذين صمدوا و بقوا في العراق ولم يهربوا الى منتجعات البحر الاسود تجرأت القادة اليمينية في عام 83 على التصريح لا يزال الامل بالسلطة البعثية والعودة لاحضان صدام لبناء الاشتراكية ههه ها.هكذا هي الاخلاق لقادة اليمين الخداع والتضليل للقاعدة الحزبية والجماهير من اجل تسليط صدام حسين على رقاب الشعب(بنظرية الدفاع عن الوطن سلطة صدام)الاعماق لهذه القيادة اليمينية هي الطائفية مادام صدام حسين من الطائفة فلا بد من دعم سلطته!اليوم المتاجرة بالمسحيين والايزيديين من جانب قادة اليمينن فهم يتناسوا خطبة عزت الدوري مادام هو من الطائفة ومع داعش فلا بد من دعمه, وبمتاجرة الدفاع عن المسيحيين والايزيديين وليعلم الجميع كم هو العداء بين القادة اليمينين وعلى اساس قومي وطائفي. ليحدثنا البعض عن الخلاف بينه وبين توما توماس المسيحي!لولا خيانة قادة اليمين لما جاء عزت وداعش

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإيزيديون العراقيون كانوا وما زالوا ضحية التشدد الديني والطائفية والتكفير! / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التراجع الإسرائيلي الأمريكي في الحرب على غزة , الأسباب و ا ... / آدم الحسن
- (حين تنقر الزنابق شبابيك الخريف يشتعل الرُّضاب حتى وإن كان ف ... / سعد محمد مهدي غلام
- العصفور والسمكة.. حين يصبح الحب مستحيلاً! / محمود كلّم
- خطة نتنياهو المتحركة و قعر البئر / محسن عقيلان
- خطة ترامب وإفراغ القضية الفلسطينية من معناها / بهجت العبيدي البيبة
- من يقاوم الهزيمة لا يخشى النهايات / البشير عبيد


المزيد..... - انقطاع الإنترنت والاتصالات في أفغانستان لليوم الثالث
- مصر.. الخطيب يصدر بيانًا جديدًا بشأن موقفه من انتخابات الأهل ...
- تفسير رؤية القهوة في المنام دون شربه
- كلام جميل عن بداية شهر جديد أكتوبر
- حظك اليوم الخميس 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2025
- تفسير حلم شهر أكتوبر في المنام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإيزيديون العراقيون كانوا وما زالوا ضحية التشدد الديني والطائفية والتكفير! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - الطائفية و اللجنة المركزية اليمينية - علاء الصفار