أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البنية الشعبية لتقبٌل داعش / عماد علي - أرشيف التعليقات - تنازل يالمالكي - مصطفى محمود










تنازل يالمالكي - مصطفى محمود

- تنازل يالمالكي
العدد: 561807
مصطفى محمود 2014 / 7 / 26 - 14:29
التحكم: الحوار المتمدن

من غير المعقول ان تكون نينوى مهد الحضارات ان تخضع لمثل هؤلاء
نعم كان لديهم شعور التحالف مع الشيطان للخلاص من السلطة المركزية
لكن مع مرور الوقت سوف يستفيقوا بانهم الان باتوا في العصور الوسطى ولا امل برجعتهم للحياة

هنالك فرصة الان واثني على كلامك ان الحل ليس عسكريا اعتقد ان رئاسة البرلمان والرئيس الجديد صورة جديدة ولا تشوبها الطائفية
سواء كان المالكي طائفي ام لا يجب ان تتغير الصورة الان حتى يشعر المواطن في الموصل بان له ولاء للمركز وبهذا لا يمكن لداعش ان يتمدد
شكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البنية الشعبية لتقبٌل داعش / عماد علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مسرح … هاملت.. يرمي ضعفنا في وجوهنا (1-5) /إشبيليا الجبوري - ... / أكدالجبوري
- أصداء الليل في ضفاف الوطن / محمد خالد الجبوري
- دكّة الألحان / محمد خالد الجبوري
- هكذا تحدَّث زارادشت عن الذكاء الاصطناعي / نعيمة عبد الجواد
- حين تمطر… يغرق الوطن في قطرة / عماد الطيب
- الأزمة الصامتة... كيف يعيد التفكك الأسري تشكيل البنية الاجتم ... / حسام الدين فياض


المزيد..... - تشامبيونزليغ: ليفربول يهزم إنتر في الدقائق الأخيرة.. وبرشلون ...
- فالح الفيّاض: كان لفتوى السيد السيستاني دور حاسم في انتصار ا ...
- ترامب ينتقد حكومات أوروبية: -قادة ضعفاء ودول تتدهور-
- الملياردير أندريه بابيش يؤدي اليمين الدستورية كرئيس وزراء ال ...
- غوتيريش يندد بإحالة -الحوثيين- موظفين أمميين إلى محكمة خاصة ...
- بعد تحركات -الانتقالي الجنوبي-ـ هل بات تشظي اليمن قاب قوسين؟ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البنية الشعبية لتقبٌل داعش / عماد علي - أرشيف التعليقات - تنازل يالمالكي - مصطفى محمود