الشاعر والمترجم المبدع عمّار يوسف المطّلبي ألف تحية وشكر على تعليقك الكريم. الحقيقة إنني ممتنّ للسماح لي بترجمة قصيدتك الجميلة الحزينة التي هي محاورة أو دايلوج بين أمّ وابنها الذي قضى قبل الأوان. إنّها تصوّر مأساة الحرب والعنف ولقد أجدت جدّاً في صوغها. أتمنى أن يقرأها الناطقون باللغة الألمانية ليعرفوا حقيقة ما يجري في العراق بصورة خاصّة من واقع مرير. تحياتي وتمنياتي لك بالإبداع دوماً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ترجمة ألمانية لنصّ الشاعر عمّار يوسف المطّلبي (لا تفقد الأمل) / بهجت عباس
|