أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حرب حماس واسرائيل و غباء السلطات المصرية / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - هدف المقال - جاك عطالله










هدف المقال - جاك عطالله

- هدف المقال
العدد: 560828
جاك عطالله 2014 / 7 / 21 - 12:05
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ على فهم الهدف من المقال واشكره - السيسى عمل الجزء الأول صح جدا و فشل بالجزء الثانى بامتياز- قدمت مبادرة - رفضتها حماس بقلة ادب - انفض يدك واتركهم يتصارعوا و النتيجة أيا كانت ستكون بصالح مصر لان كلا الطرفين عدو لنا وصراعهما سيضعفهما الاثنين ويشغلهما ولو لحين عنا ليعطينا وقت لاستعادة امننا المفقود كل يوم مظاهرات ومذابح ضد الجيش والشرطة و وقف حال للمصريين - في عهد وزير الداخليه الحالي تم اختراق الامن المصرى والشرطة اختراق واضح ولا تغيير - وهناك اختراق واضح لقضاء مصر أيضا يحتاج انتباه وتغيير من فريق السيسى

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حرب حماس واسرائيل و غباء السلطات المصرية / جاك عطالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة الذرائعية / علي محمد اليوسف
- أزمة الصحة والتعليم ومعاناة الجماهير الشعبية هي نتيجة طبيعية ... / النهج الديمقراطي العمالي
- الحنين إلى الماضي وجمال الذكريات / أميمة البقالي
- الى البدوي بربطة عنق / ابو يوسف الغريب
- الموسيقى / خديجة آيت عمي
- رسائل لم تصل / نعمة المهدي


المزيد..... - ناشطون في مؤتمر حزب العمال البريطاني يطالبون بمنع ارتكاب إبا ...
- وزير خارجية إيران يُعلّق لـCNN على خطة ترامب بشأن غزة
- -خنوع وإذعان-.. البرادعي يوجه انتقادًا قويًا لخطة ترامب للسل ...
- بينهم حلفاء.. من هم الأشخاص الموجودون على قائمة -انتقام ترام ...
- لماذا لم يمارس البعض الجنس قط في حياتهم؟ العلم يجيب
- بيان مشترك لوزراء خارجية 8 دول عربية وإسلامية حول خطة ترامب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حرب حماس واسرائيل و غباء السلطات المصرية / جاك عطالله - أرشيف التعليقات - هدف المقال - جاك عطالله