أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الماركسية والخارجون على القانون (تابع 2) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - عزيزي مطلب - فؤاد النمري










عزيزي مطلب - فؤاد النمري

- عزيزي مطلب
العدد: 560783
فؤاد النمري 2014 / 7 / 21 - 06:01
التحكم: الحوار المتمدن

من أسباب قوة البلاشفة اليوم هو أن لديهم حفاراً للتاريخ قادراً على الوصول إلى أغلى مكنونات تاريخهم حتى إلى محاكمة بيريا التي لم تكتمل
كنت أعلم حسب مولوتوف على ما أظن أن ستالين هو صاحب الإقتراح بترحيل اليهود في الاتحاد السوفياتي إلى جمهورية خاصة بهم وعندما طرح اقتراحه للتصويت لم ينل صوتاً واحداً فكان أن نهض ستالين عن مقعده فوقع مغشياً عليه

تحياتي لحفار التاريخ أرشيف البلاشفة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماركسية والخارجون على القانون (تابع 2) / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المغرب يحتفل بعيد الاستقلال بعد 70 عاما من الوحدة المقدسة بي ... / أحمد رباص
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الماركسية والخارجون على القانون (تابع 2) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - عزيزي مطلب - فؤاد النمري