تحية طيبة أستاذة ليندا،
في المقالات القادمة من سلسلة الموت سأسلط الضوء على الشعور الإنساني تجاهه ضمن زوايا أخرى سننظر ُ فيها له، و على التصرفات الواعية التي تتعلق به، أما موضوع اليوم فهو حتمية هذا الموت، و اتجاه الكائنات الحية نحوه كنتيجة.
أؤيدك أن الذي يقرأ لي لأول مرة لن يعرف قصدي، و عليه أن يعود لمقالات سابقة لي، لكني أكتب مُتكاملا ً واصلا ً ما سبق مع ما يُخطُّ مع ما سيأتي، يمكنك ِ أن تقولي أنها رحلة ُ كتابةٍ موصولة من أجل الأفضل.
أثمن ملاحظاتك ِ.
أهلا ً بك ِ دوما ً.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الموت – قراءة أولى كأحد وجهي الوجود. / نضال الربضي
|