أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ليس مما هو أسهل من حسم الرئاسات الثلاث / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - أيهما الأصح : لناظرِه أم لناطرِهِ ؟ - ماجد جمال الدين










أيهما الأصح : لناظرِه أم لناطرِهِ ؟ - ماجد جمال الدين

- أيهما الأصح : لناظرِه أم لناطرِهِ ؟
العدد: 559409
ماجد جمال الدين 2014 / 7 / 12 - 19:51
التحكم: الحوار المتمدن



ألأخ الأستاذ ضياء الشكرجي المحترم !


كتبت تعليقي السابق وفكرت : لِم نقول لناظره وليس لناطره ،.. والأخيرة رغم أنها لهجة مصرية ولكنها فصيحة المعنى أيضا ..


نحن جميعا ننطر جلسة البرلمان غدا ، أي بعد ساعات ... ولا ندري هل سنموت بكاءا من كثرة الضحك أم سنضحك على سذاجتنا بإنتخاب هؤلاء و كثرة بكائنا الغبي بدون عمل وهدف ومعنى ..


تحياتي




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليس مما هو أسهل من حسم الرئاسات الثلاث / ضياء الشكرجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفيسبوك أصبح البديل الإعلامي في الجزائر / علجية عيش
- عن ( الصلاة على النبى / مريض بالصراحة / حرف ) / أحمد صبحى منصور
- حين علمتنا سارة / سعد العبيدي
- الثقب / اقصوصة / أمين أحمد ثابت
- رسالة من رجل دين مندائي إلى الأحزاب العراقيّة / سنان سامي الجادر
- موازين جبر الخواطر / كمال جمال بك


المزيد..... - مع تنافس روسيا والصين لبسط النفوذ عليها وطموح ترامب.. أكبر ج ...
- حوار| رئيس سلطة المياه الفلسطينية زياد الميمي: استهداف مصادر ...
- تصريح جدلي من لامين يامال عن ريال مدريد.. وألونسو يعلق: المه ...
- السعودية.. الداخلية تعلن إعدام أردنيين وتكشف عن اسميهما وتهم ...
- نقابة الأطباء توجه بمنع تصوير أو نشر أي محتوى يخص المناطق ال ...
- توتر متصاعد بين واشنطن وبكين.. هل يقف العالم على حافة مواجهة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ليس مما هو أسهل من حسم الرئاسات الثلاث / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - أيهما الأصح : لناظرِه أم لناطرِهِ ؟ - ماجد جمال الدين