أجمل ما التقطته من كلمات في هذا المقال: ((هنا يكمن الصراع الأيديولوجي، وحتى العملي (الصدام مع داعش والعمل على تصفيتها). الماركسي لا يترك الشعب وحيداً، ولا يدين كل ما يجري لأن قوة يرفضها باتت تلعب الدور المؤثر في الصراع. خصوصاً وهو يرى أخطار هذه القوة على الثورة ذاتها. هنا نلمس الموقف الاستعلائي الذي يريد ثورات نقية وصراع طبقي نقي، وشعوب تسلّم له قيادها دون أن يبذل جهداً، أو يخوض صراعاً لمصلحتها)). شكرا لمقالاتك الواقعية أيها اليساري الجميل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أزمة تحليل اليسار للحدث العراقي / سلامة كيلة
|