أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرجل الذي أضاع حمار أهله / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - صح لسانك - ام محمد










صح لسانك - ام محمد

- صح لسانك
العدد: 55811
ام محمد 2009 / 10 / 23 - 21:48
التحكم: الحوار المتمدن

وعلى فكر ة 90% من النساء المسلمات اليوم يلبسن النقاب أو البرقع ليس لإخفاء جمالهن بل لإخفاء قبحهن
صدقت أخي جهاد وأنا أشهد بذلك
الأولى على المنقبات إذا كن صادقات في ادعائهن أنهن ملتزمات بالدين تطبيق الآية من أولها وليس بترها والآية تقول - وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الأولى- اذن يجب أن يبقين في بيوتهن ولا يخرجن منها إلا في حالة الضرورة القصوى أليس هذا ما يدعيه الاسلام الوهابي!!!! وبهذا ترتاح العيون من رؤية منظر الخفافيش في كل مكان
يعطيك العافية ودمتم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرجل الذي أضاع حمار أهله / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تأثير الانتخابات العراقية على مستقبل موارد العراق المائية / رمضان حمزة محمد
- ارفعوا أيديكم عن فنزويلا! / مرتضى العبيدي
- الطعن بتاريخ الانتخابات أمر دستوري / صفاء علي حميد
- مقامة لمحات من ذلك الزمان : أحداث ورجاء . / صباح حزمي الزهيري
- الإقطاع والاشتراكية في -قصص الدون- ميخائيل شولوخوف، ترجمة عب ... / رائد الحواري
- شيركو بيكس شاعر الحرية والخيال / هاشم معتوق


المزيد..... - -الميدل إيست- تُطلق -فلاي بيروت- للسفر بكلفة أقل
- -عمليات قتل خارج نطاق القضاء- تعلق تبادل معلومات استخباراتية ...
- فلسطينيون يطعنون قضائيا في صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرا ...
- مبعوث اليونيسف: الوضع في السودان يشبه الإبادة الجماعية التي ...
- الاحتلال الإسرائيلي يهدم منزلا جنوب المسجد الأقصى
- هذه الدول تتصدر تقرير التقنيات المتقدمة والذكاء الاصطناعي في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرجل الذي أضاع حمار أهله / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - صح لسانك - ام محمد