أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جريمة البارزاني / حسين القطبي - أرشيف التعليقات - حسين القطبى - وليد










حسين القطبى - وليد

- حسين القطبى
العدد: 557917
وليد 2014 / 7 / 3 - 22:52
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة
تقول لو ارتآى العراقيون حكما علمانيا والى اخره؟ متى سيكون ذلك يا اخى والبلد اصبح فى الماضى وتفتت نتيجة العصابات الدينية وهم يتحملون الجزء الاكبر من المصيبة التى نمر بها، لا ظن ان العراق سيتعافى سريعا مادام المالكى جدد الحصارعلى كوردستان بصيغ جديدة ومادام الشهرستانى وزيرا فى الحكومة فهذا هو اكبرعقبة فى المصالحة الوطنية..كم كنت حريصا على بلدى وفديته بالدم لسنوات ولكننى مقتنع الان بان للكورد يحق للكورد قانونا كما يحق لغيرهم مستقلين بقراراتهم والتمتع بثرواتهم التى هى ثروات الشعب الكوردستانى عامة ومن حقهم ان يتصرفوا به..فالحكومة الكوردية طورت الشمال واصبح الوضع المعاشى ممتازا ولكن حكومة المركز سرقت المليارات المليارات من الخزينة واهملت المواطن واين العمران واين الفقراء ؟ الحروب الداخلية احرقت الاخضر واليابس والحكومة هى السبب فى بلاء العراق وهى التى جاءت بداعش واخواتها السلفيين فلو كان العراق سليما لما تجراءت عصابات ان تسقط مدن باكمالها ولو كان الجيش وفيا لدافع ولكنه لم يشآ ذلك فعرف ان القضية فاشلة وخسرانة
البارزانى باعتقادى لعبها بذكاء وعبقرية وهذا براى شعبه الكوردستان...احتراما


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جريمة البارزاني / حسين القطبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دراسة نقدية / التحليل #التفكيكي #النصي للشاعرة نازك مسُّوح: ... / مرشدة جاويش
- لدغني عقرب , ليلة في حقل ذرة / محمد دلي
- مَقَامَةُ إِخْوَانِ الصَّفَا وَخِلَّانِ الوَفَا . / صباح حزمي الزهيري
- من بغداد إلى هلسنكي: خيبة الهجرة وصراع الذات / داود السلمان
- الانتهازية والوصولية في التنظيمات السياسية: قراءة تحليلية في ... / غيفارا معو
- مقال أكاديمي: حراك جيل زد-212 في المغرب / فريد بوكاس


المزيد..... - أوقفت عمليات التوصيل ليومين.. أمازون تستأنف عملها بعد اصطدام ...
- الموافقة أو -الجحيم-.. ترامب يُحدد الموعد النهائي لحماس للرد ...
- نزلة برد أم إنفلونزا أم كوفيد؟ هكذا نميّز بينها
- الانتخابات السورية.. يهودي أمريكي من أصل سوري يترشح لمجلس ال ...
- نداء المشاركة في المسيرة الوطنية بالرباط يوم الأحد 5 أكتوبر ...
- علامات إصابة الأطفال بالديدان المعوية وطرق الوقاية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جريمة البارزاني / حسين القطبي - أرشيف التعليقات - حسين القطبى - وليد