لقد أجهدت نفسك في برهان ما لا برهان عليه بدأ الدين كأداة قمع بيد الدولة ضد الشعب وقوى الإنتاج ولذلك كان طرف خيط المنظومات الدينية هو الملك الإله الذي انحدر إلى اللك النبي ثم الملك الخليفة ثم الحق المقدس للملك وأخيراً الملك رئيس السلطتين الدينية والمدنية كما في بريطانيا وفي مصر الدين ككل دين يحبس الوعي الانساني في محبس وراء الطبيعة ومن الطبيعي أن يعتبر هبوط الوعي إلى الدنيا وفهم شؤونها بدءاً لعالجتها إنما هو من ضروب الزندقة
الدين هو بحق أفيون الشعوب وقد جاء في هذا السياق في نقد ماركس
تحياتي للسيد يزن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في العلاقة بين الماركسية والدين (1-2) / يزن حداد
|