أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثاني رمضان، بلا إخوان / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - عبدالله اغونان - وليد










عبدالله اغونان - وليد

- عبدالله اغونان
العدد: 557140
وليد 2014 / 6 / 29 - 23:04
التحكم: الحوار المتمدن

كل من يعارض الفكر الصحراوى الاخوانى السلفى الوهابى القاعدى الداعشى النصراوى هو كافر بالنسبة للمسلمين ليس هذا فحسب وانما كل تقدمى ، شيوعى ، ليبرالى، اممى، وطنى، علمانى، علمى، فنى، مفكر، اقتصادى، تطورى هو الاكفر ، هؤلاء فقط هم المفضلون لدى الاسلامين من امثالك يا عبدالله ،المتخلف حامل الفيروس السلفى المقيت ، قاتل مجرم حامل للسيف، مكفر للاخر، فاشل، مدعى الوطنية ، سارق هو محب للمسلمين
لقد حان الاوان لانهاء هذا الفكر المجرم القاتل وقلع جذوره الصحراوية لكى يرتاح العالم منه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثاني رمضان، بلا إخوان / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - متحف الإرميتاج - سانت بطرسبورغ / فؤاد أحمد عايش
- بولندا ترقص على حبل المصالح: من بروكسل إلى بكين / احمد صالح سلوم
- وعد بلفور يعود بموسيقى تصويرية جديدة.. / احمد صالح سلوم
- صراحة الغريب و وقاحة القريب / كاظم فنجان الحمامي
- اليوم العالمي للسلام 2025: اعملوا الآن من أجل عالم يسوده الس ... / سرود محمود شاكر
- الحركة الشعبية: رسالة إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة حول ا ... / سعد محمد عبدالله


المزيد..... - أبكت الجمهور وهزت القاعة.. شاهد أرملة تشارلي كيرك تعلن مسامح ...
- صور مذهلة توثق حياة صيادات الأسماك في جزيرة قبالة إيران
- مسلسل -بالدم- في الصدارة.. القائمة الكاملة للفائزين بجوائز ا ...
- رئيس وزراء مالطا: سنعترف رسميا بدولة فلسطينية خلال الجمعية ا ...
- بيان سعودي بعد اعتراف 4 بلدان بـ-دولة فلسطينية-
- بن غفير يطالب باعتقال -محمود عباس- فورا!


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثاني رمضان، بلا إخوان / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - عبدالله اغونان - وليد