تكملة
اما الدولة الوطنية فهدفها خدمة المواطن ، لهذا يصر الاسلاميون في دولتهم ان وما الحكم الا لله ، وليس للشعب ، فكيف يجوز ان يحكم الشعب ويستبدل امر الله ، لانه ببساطة فالله (وهو طبعا مجرد كذبة يختفي من وراءها الحكام الحقيقون محمد ومن تبعه من الامراء والسلاطين ) لن يستفيد ان لم يكن حاكما مطلقا ، لهذا فالديمقراطية وحكم الشعب للشعب ضد ديكتاتورية الله ، ومنه ، فاليوم نحن نرى بعد الفتوحات (الغزوات المحمدية الجديدة) بعد ما سمي بالصحوة الاسلامية ، فذلك الوحش الذي انسنه المسلمون على مدى قرون ، اعدنات نحن في سنوات ، فلنهنء اذن بعودة محمد للحياة ، ولنشرب ارهابه واجرامه ، و جاهلات جنوده الذين صنعهم عذرا على الاطالة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
داعش واخواتها واحدى الحسنيين / هشام حتاته
|