أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المستبدون متماثلون في السيرة والسلوك، صدام والمالكي نموذجاً! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - ماساة - عاشق علي










ماساة - عاشق علي

- ماساة
العدد: 556632
عاشق علي 2014 / 6 / 26 - 19:02
التحكم: الحوار المتمدن

احدى ماسي الشعب العراقي
هو انه في عصر التطور والتكنلوجيا وفي القرن الواحد والعشرين
ورغم ثورة المعلومات والاتصالات
ياتي بين عشرة الاف قوس مثقف عراقي لا يعرف معنى الدكتاتور
ماساة حقيقة
الدكتاتور هو الحاكم الذي يمسك بيده السلطات الثلاث فقط للمعلومة
يعني هو حاكم وهو مشرع وهو منفذ
فقط لكي تعلم
العلم النور والجهل ظلام




للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المستبدون متماثلون في السيرة والسلوك، صدام والمالكي نموذجاً! / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليسار المغربي يؤيد دينامية جيل z ويستنكر المقاربة الأمنية ا ... / أحمد رباص
- رحلة في عوالم الأدب الأفريقي: من التراث الشفهي إلى الأدب الم ... / محمد بسام العمري
- مشتاقٌ لكِ,لإسمكِ, لتلك الأحرف الخمسة / شيرزاد همزاني
- انتخابات مجلس الشعب: هل تعكس إرادة السوريين أم إعادة إنتاج ا ... / أحمد سليمان
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (268) / نورالدين علاك الاسفي
- البؤس العربي في رواية -آرام- فاطمة محمد الهلالات / رائد الحواري


المزيد..... - أمريكا.. ما الذي قد يعنيه الإغلاق الحكومي للمسافرين والزوار؟ ...
- تفاعل على تصرف قام به صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام غلطة سراي ...
- تداول فيديو يظهر ما فعله بنزيما بعد خسارة الاتحاد من شباب ال ...
- لصحة قلبك.. فوائد لا تتوقعها لشرب كوب من الماء قبل الاستحمام ...
- الجزائر: السجن 7 سنوات لوزير العمل السابق في قضية تبديد 40 م ...
- الحكومة الإسرائيلية تصادق على تعيين ديفيد زيني رئيسا لجهاز ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المستبدون متماثلون في السيرة والسلوك، صدام والمالكي نموذجاً! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - ماساة - عاشق علي