أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حتى الفن تلبسوه عمامه / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 55652
محمد علي محيي الدين 2009 / 10 / 23 - 13:06
التحكم: الكاتب-ة

الأخ محمد الزهيري
لا شك أن الأحزاب الأسلامية تتخذ من الديمقراطية طريقا للسلطة ولكن علينا العمل لتوعية الشعب بما ينتظره جراء منح أصواته لجهات لا تؤمن بالديمقراطية ولا تطبقها في حياتها الداخلية وهذا الأمر هو الواجب الوطني الملقى على عاتق كل عراقي شريف وأن لا نقف مكتوفي الأيدي حيال ما يجري على قاعدة آني شعليه أو كما تقول جدتي الياخذ أمي يصير عمي والعن أبو ذاك العم اللي أخذ أمي على حساب فلوسها لأن أبوي ما خله بيها شي@@@@


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حتى الفن تلبسوه عمامه / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هكذا قال موشي دايان / عصام محمد جميل مروة
- قصة محمد بن راشد: حداثة بلا سياسة، وجمالية بلا تاريخ / ياسين الحاج صالح
- أسرار اختيار أفضل محامي في العراق: الدليل الذي يبحث عنه الجم ... / نور جواد الدليمي
- لا تملك دليلاً مكتوباً؟ إليك الطريق السري لاسترجاع دينك / نور جواد الدليمي
- سيد المصلحة الشخصية : نتنياهو يدير عودة قريبة للحرب على غزة ... / مصطفى نصار
- الوَهْم المُريح / مصطفى حجي


المزيد..... - بغياب رونالدو.. البرتغال تكتسح أرمينيا وتتأهل إلى كأس العالم ...
- بعد حوالي عام على سقوطه.. تداول صورة معلقة لبشار الأسد بمكتب ...
- تابع أقوى المباريات بجودة HD .. تردد قناة SSC السعودية الريا ...
- خروقات متواصلة لاتفاق غزة وحماس تطالب بكشف مصير الأسرى
- بريطانيا تقلص حماية اللاجئين وتحدّ من الإعانات الاجتماعية
- امرأة يابانية تتزوج من شخصية ذكاء اصطناعي صممت عبر ChatGPT


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حتى الفن تلبسوه عمامه / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين