لم أفهم حتى الآن كيف يقاتل البعثيون الصدّاميون تحت رايات «داعش» وينشيء زعيمهم الدوري جيش الطريقة النقشبندية! يا لعارك المتجدّد يا ميشال عفلق، لم يكن ينقصك في اواخر أيامك الحزينة سوى أن تتدروش وتحوّل حلقاتك النقاشية المليئة بفجوات الصمت الى حلقة ذكر! اما تلامذتك في دمشق الشام فقد سبقوا اقرانهم العراقيين، رافعين راياتهم «العلمانية» تحت أعلام الميلشيات الشيعية الآتية من لبنان والعراق، ومختبئين خلف عباءات القبيسيات المتدثرات بفضيلة الصمت والخنوع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دوعشة المنطقة، من يريدها ولماذا؟ / عتريس المدح
|