لم يصدر عن السيد السيستاني، المشغول بدعوة شيعة العراق الى التطوع والجهاد ضد «داعش»، أي رد فعل على ما يجري في فلسطين من انتهاكات واستباحة، كما لم يصدر عن غريميه ابوبكر البغدادي وعزت الدوري ما يشير الى اهتمام الرجلين بالمسألة. وبالطبع لم يصدر أي كلام عن بشّار الأسد وحلفائه واعدائه في هذا الصدد، هذا من دون أن ننسى الصمت الخليجي والخرس الايراني والغيبوبة المصرية، والغياب التركي، -والنفط الكردي الذي بدأ تصديره الى اسرائيل-- -;-من فلسطين الى «حزب البعش» الياس خوري جريدة القدس العربىJUNE 23, 2014!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دوعشة المنطقة، من يريدها ولماذا؟ / عتريس المدح
|