إن كان قد فات القطار فسنصنع واحدا ، لكن يركبه أولئك الدواعش لا أعول لا على الروس ولا غير الروس، لو حقا تعمقت في المقال لرأيت ذلك ، فالمقال يحدد أن الساحة العربية مثلها مثل باقي ساحات العالم مكان للصراع بين القوى العظمى، لا بد أنك تتذكر عصابات الكونترا في نيكاراغوا، و لابد أنك تتذكر مؤامرات الامريكان في تشيلي ضد سلفاتور اليندي لا بد أنك تتذكر بنوتشيه أو لعلك تتغاضى و تتجاهل ذلك ، هذه هناك هي نفسها داعش مع الرجعيات واسرائيل كذلك سيكون من غير المسموح لاحقا حمل العفش الصهيوني والارهاب الامريكي الفرنسي الانكليزي الاسرائيلي دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دوعشة المنطقة، من يريدها ولماذا؟ / عتريس المدح
|