أجل أيها السوري الكريم، والذي أجد فيك انك الوحيد من بين المعلقين الذين يشغلون عقولهم بدلاً من خرافاتهم، وقد قلتها ، إن مصيبتنا كبيرة واكبر مما نتخيل، لكن ايها الأخ العزيز وكما يقال في المقولة المعروفة، على من تتلو مزاميرك ياداوود، وأنا أقتبس هذه العبارة ليس لأني معترف بوجود شخصية داوود الاسطورية، لكنها العبارة الوحيدة التي تصف الحال التي نحن عليها منذ آلاف السنين كما ذكرت حضرتك، ولا حول ولا قوة إلا بالعقل يا مشغل العقل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ربنا يسوع حمل غضوب / افتيم ديلافيقا
|