السيد نوري المالكي وخلاف ما ذكره الاخ الكاتب كان يلبي كل طلبات قادة اقليم كردستان منذ استلامه الحكم من دورته الاولى ولم يعترض على اي تجاوز الى ان وصلت المسألة الى العصب وهو في مراحله الاخيرة واعني به تصدير النفط تجاوزا على المركز ولا زال المالكي يحتفظ بالوزراء الاكراد وملف الخارجية ولا يدريماذا في تلك الوزارة واخر شيْ وهو اذلال للحكومة المركزية ان يتراس نائب رئيس الوزراء للحكومة المركزية ( د. روز ) وفد اقليم كردستان ليتفاوض مع الحكومة العراقية بشأن طلبات ومطاليب الاقليم !!.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نوري المالكي .. والخطوة الحاسمة التي لم تكتمل / جاسم محمد كاظم
|