أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته / عبدالغني زيدان - أرشيف التعليقات - الاستاذ سامي - عبدالغني زيدان










الاستاذ سامي - عبدالغني زيدان

- الاستاذ سامي
العدد: 555981
عبدالغني زيدان 2014 / 6 / 22 - 17:57
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ سامي في ضل الافكار النهائية وظهور الاستنارة المظلمة على مستوى العالم الشعارات المثالية لا تجدي نحن بحاجة لوقفة لاعادة الحياة على الارض في هذا الوقت بالنسبة لي لست ضد المثالية وافكارها بالعكس ارحب بها ولكنني وما اذهلني هو الشطر الاخير من العبارة فقد ثبت ان الانسان والتخلق والمنظومة الاخلاقية لابد وان تكون مرجعيتها متجاوزة في هذا الوقت ورغم وجود المرجعيات المتجاوزة لكل طائفة ما ووجود ولو بشكل بسيط نظم اخلاقية انسانية بحكم العادات والتقاليد وصلت الارض الى النفس الاخير وبداية نهاية العالم والارض والكثير من المشكلات وتعودنا ايضا ان هذه العبارات مبطنة وباطنها على عكس الظاهر منها وايضا كما قلت لك حضرتك تستخدمها من الشيوعية المثالية والان هي مستخدمة من قبل الليبرالية وفي مصنعي الصغير لدي امثلة كثيرة على هذه العبارة ويتم استغلالي بمثل هذه العبارة هذه العبارات هي اسواء ما صنع البشر وانا بانتظار مقال تفصيلي لهذه العبارة وارجو منك ان تضعها في السياق الشيوعي وايضا في السياق الليبرالي ويجب تاطيرها وماهي النظم الاخلاقية والحاكمية لهذه النظرية بحسب رايك وراي انها قمة الاستغلال للانسان والارض

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته / عبدالغني زيدان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق في قبضة الاحتلال المالي: كيف تُنهب ثروات بلد نفطي بأد ... / علي طبله
- ذو المعاشين / عذري مازغ
- في الإشادة بكوردستان ماجيك / ماجد ع محمد
- -ما بعد الإنسان- حقل جديد يحفره علي جميل في مدينة السماوة / عامر موسى الشيخ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (176) / نورالدين علاك الاسفي
- اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - روسيا تقدّم إعانات مالية للأمهات الصغيرات لزيادة معدلات المو ...
- كيفية تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون وإبطاء ظهوره
- رضيعة فلسطينية تموت جوعا بين ذراعي أمها في غزة المحاصرة
- تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا للحكومة في اليمن
- آيسكريم الفراولة المثلج صحي ومثالي للصيف
- فوائد الكمثرى للرجيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته / عبدالغني زيدان - أرشيف التعليقات - الاستاذ سامي - عبدالغني زيدان