أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته / عبدالغني زيدان - أرشيف التعليقات - تعقيب - عبدالغني زيدان










تعقيب - عبدالغني زيدان

- تعقيب
العدد: 555740
عبدالغني زيدان 2014 / 6 / 21 - 13:15
التحكم: الحوار المتمدن

-من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته - حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .
هذا ما يتامله الاستاذ سامي وايضا هي ليست سابقة فكرية لحضرته بل هي الحتمية الحقيقية لليبرالية ولكنني لم اجد ما هو اسوا من هذا الكابوس ولم اجد ماهو اسوا واكثر ظلما من هذا المبدىء وهذا الجشع الذي سيستغل الانسان لابعد انانية ويستنزف الارض
ولدي سؤال اخير ما قيمة العربي الذي يرفع هذا الشعار الذي سيستخدمه النخبة من الراسماليين الغربيين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته / عبدالغني زيدان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التنمية المقلوبة: من ناطحات السحاب إلى مواطن ينتظر الراتب / جوتيار تمر
- خطاب الكراهية..محتوى هابط / شمخي جبر
- حساباتُ الحقل وحساباتُ البيدَر في العراق / عماد عبد اللطيف سالم
- الأثر الثقافي للجاليات العربية بدول المهجر، العرب في أسترالي ... / ابراهيم برسي
- كيف شق الفكر السوداني طريقه في خضم العثرات؟ / تاج السر عثمان
- أوسيب ماندلستام فى أرمينيا(2-2) / عطا درغام


المزيد..... - ضربه في وضح النهار.. عامل طرق يتعرض لهجوم غير متوقع!
- للصلاة.. الفنان المعتزل أدهم نابلسي في معرض دمشق الدولي
- شهيدان ومصابون جراء استهداف طائرات الاحتلال محيط مستشفى الشف ...
- أطباء بلا حدود: الفلسطينيون يواجهون خطر التطهير العرقي في ال ...
- المستشفيات في غزة: خط الدفاع الأخير أمام المجاعة والقصف والم ...
- -لبنان الصغير-.. منشأة تدريب إسرائيلية في الجولان لمحاكاة قر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته / عبدالغني زيدان - أرشيف التعليقات - تعقيب - عبدالغني زيدان