أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل من وسيلة لتطوير الإسلام لملاءمة حقوق الإنسان؟ / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - و الآن ننتقل للنقاط التالية - أونيسي ونيس










و الآن ننتقل للنقاط التالية - أونيسي ونيس

- و الآن ننتقل للنقاط التالية
العدد: 555624
أونيسي ونيس 2014 / 6 / 20 - 21:09
التحكم: الكاتب-ة

و الآن ننتقل للنقاط التالية :
[ المادة 26
( 1 ) لكل شخص الحق في التعلم، ويجب أن يكون التعليم في مراحله الأولى والأساسية على الأقل بالمجان، وأن يكون التعليم الأولي إلزامياً وينبغي أن يعمم التعليم الفني والمهني، وأن ييسر القبول للتعليم العالي على قدم المساواة التامة للجميع وعلى أساس الكفاءة.
( 2 ) يجب أن تهدف التربية إلى إنماء شخصية الإنسان إنماء كاملاً، وإلى تعزيز احترام الإنسان والحريات الأساسية وتنمية التفاهم والتسامح والصداقة بين جميع الشعوب والجماعات العنصرية أو الدينية، وإلى زيادة مجهود الأمم المتحدة لحفظ السلام.
( 3 ) للآباء الحق الأول في اختيار نوع تربية أولادهم.
ينص الشق الثاني من المادة 26 على التربية التي تعزز احترام الإنسان و الحريات و تنمية مفاهيم التسامح و الصداقة و طبقا للشريعة الإسلامية يجب أن ينشأ الطفل المسلم على تعاليم الشريعة و لو راجعنا مختصر للموضوع من أوله لوجدنا أن التربية الإسلامية لا تشجع على أي من ذلك لأنها تحرض على كراهية الآخر و اعتباره أدنى منه فمثلا
تعتبر التربية الإسلامية أنه لا ولاية لغير المسلم على مسلم و تعتبر أن أهل الكتاب يجب أن يذلوا و يهانوا و تعتبر أن المرأة ناقصة عقل و دين و لا تصلح لقيادة أي مؤسسة بخلاف المنزل.
تمنع التربية الإسلامية الصداقة مع غير المسلمين و تعتبر أن موالاتهم و كأن المسلم صار منهم في تحقير واضح لغير المسلمين فهل في هذا تسامح ؟؟؟؟؟
أيضا تعلم الشريعة الإسلامية التي ستنعكس في التربية الإسلامية أن السارق تقطع يده و يعيش عمره كله ذليلا مهانا
بدلا من اتابته و فتح سبل العيش الشريف أمامه .
من خلال التربية وفقا للشريعة الإسلامية سيعتبر الطفل أن الرق و ملكات اليمين مباحين و أن دم العبد يختلف عن دم الحر و بالتالي سيعتبر أن البشر غير متساوون في الحقوق و الكرامة.
هل من الممكن بعد كل هذه التعاليم أن نعتبر أن التربية الإسلامية وفقا للشريعة تعزز مفاهيم احترام الإنسان و الحريات و تنمية الصداقة و التسامح.
و الآن ننتقل لنقطة هامة جدا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل من وسيلة لتطوير الإسلام لملاءمة حقوق الإنسان؟ / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مراسلات الخليفة عمر بن عبد العزيز و الامبراطور ليو الثالث .. ... / عبد الحسين سلمان عاتي
- لماذا لم يتجاوز العراقيون أحزانهم / سعد العبيدي
- عن طبيعة الجسم السياسي / عبد المجيد إسماعيل الشهاوي
- أيران..من هندسة الخوف الى ادارة الخسائر / ليث الجادر
- حين بكى غسان... ونام نزار في تراب فلسطين / محمود كلّم
- الكيان الصهيوني الغاصب و إيران: المواجهة التى تأخرت / البشير عبيد


المزيد..... - اكتشاف ديناصور -أمير التنين- يغير طريقة فهم العلماء لـ -تي ر ...
- إسرائيل تستعد لإطلاق رحلات جوية لاستدعاء العسكريين والعاملين ...
- -أسوأ ما واجهته تل أبيب منذ حرب الخليج-.. مراسل CNN يُظهر آث ...
- وزير الدفاع الإسرائيلي يوضح -ما قصده- بتصريح -سكان طهران سيد ...
- كل ما تحتاج معرفته عن البرنامج النووي الإيراني
- النتيجة الأبرز للمواجهة الإسرائيلية الإيرانية حتى الآن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل من وسيلة لتطوير الإسلام لملاءمة حقوق الإنسان؟ / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - و الآن ننتقل للنقاط التالية - أونيسي ونيس