لان الاخلاق لاتتغيّر فالصدق لايمكن ان يتحوّل الى كذب والفضيلة لايمكن ات تتحوّل الى رذيلة والتعاون على البر والتقوى لايمكن ان يتحّلل فيزبائيا او كيميائيا وكذلك.. فالاسلام يدعوا الى التسامح والمحبة وحسن الجوار وينهى عن الفحشاء والمنكر ويدعو الى العدل والاحسان ولن نستطرد كثيرا في شرح ما يريد الاسلام تحقيقه فنقول ان الاسلام وضع لنا القواعد العامة للتعايش السلمي مع الجميع(لكم دينكم ولي دين)ن اما من يريد ان لاتخضع الاشياء الى نواميس وانظمة حياتية فلذلك غايتين الاولى:ان يكون حاقد على الاسلام ويريد استبداله بالقوانين الوضعية التي تتيح للانسان الفساد الثانية:ان يكون سفسطائيا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل من وسيلة لتطوير الإسلام لملاءمة حقوق الإنسان؟ / سامي الذيب
|