نحن ننتظر ثورة نقية، كما ينتظر المواطن العادي صلاح الدين او عمر لكي يحقق احلامه، في الخلاص من حالة البؤس، هذا لن يكون، كافة الثورات ـ الفرنسية، البلشفية، كنت تأكل الاخضر قبل اليابس، لكن ما ينقص ثوراتنا المخصية، البرنامج التحرري والقيادة الواعية والصادقة، من هنا يمكن الخلل في رؤتنا لما يجري. اما بخصوص داعش ونسب كل ما يجري في العراق لها، فهو يعد قصور وتشويه للواقع، العراقي الذي كان في بحبوحة ـ نسبيا ـ ايام البعث، ها هو يعاني الامرين على يد دعاة الديمقراطية والحرية،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثورة الداعشية! / عمار شريف
|