فقابض الرشوة هو أسوأ متسول في شريحة المتسولين . فالمواطن . على الدولة أن تضمن له العمل إضافة إلى أجرة محترمة تعفيه من التسول وتنقذه من الإهانة حتى ولو لم يكن يشعر بها . إذن أين هم العلماء أين الخبراء أين المسؤولون ؟ هذا هو السؤال الذي يطرح نفسه وعلينا الإجابة عليه وليس إضاعة وقتنا في تخدير الناس وجعلهم كالأبقار يجترون خرافاتهم وأساطيرهم التي أحرقتها القرون دون فائدة تذكر سوى إعادة تشكيل الماضي الغابر في قوالب جديدة لا طائل من ورائها .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافات إسلاميّة - صكوك الغفران وبيع الجنّة في الإسلام / مالك بارودي
|