كما تفضلت وتفضل الأخ جحا، وصل الاسلام الى مرحلة الاصطدام الاخيرة مع العصر وجود بؤرة الاسلام جغرافيا في موقع استراتيجي مد من عمر الاسلام وآخر اي عملية إصلاح حقيقية ثم جاء النفط ليعيق اي ثورة حقيقية تقود لرمي مخلفات الاسلام وتحديثه كما حصل لباقي الديانات، مما جعل مصالح الدول العظمى هي بالإبقاء على التخلف عبر تشجيع التطرف وانتشار الاسلام الوهابي بمال النفط يحقق مصالح الإمبريالية فغرقت الشعوب فيما تظن انه عودة مباركة للإسلام الحنيف لن يقبل احد بحذف نصف القران والإبقاء على القران المكي فقط ، ولا يوجد حل مع الاسلام لان كل الحلول تم استنفاذها، أتوقع حروب شرسة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل من وسيلة لتطوير الإسلام لملاءمة حقوق الإنسان؟ / سامي الذيب
|