اخي العزيز علي عباس العقد السابق و السياسة التي نهجها المالكي و من وراءه اثبت لنا ان الحقوق التي لم تؤخذ لا ت‘طى حتى وفق بنود الدستور و ان كان القادة السياسيين مؤمنين بالاخوة و الانصاف لكان العراق الان في احسن حال و الفرح لم ينقلب الى حزن لان وراء كل مطلب حق ايادي تتمكن من الدفاع عن نفسها .. اما ما يخص جلولاء فانها كانت خطا من الجيش كما اعلنوا و اعتذروا عن قصفهم و ان كنا لم نصدق بانها تكون خطا و علي اية حال لا يمكن حل المسالة الرعاقية الا باسترضاء كافة المكونات دون استثناء و لا يمكن فرض ارادة طرف واحد على الكل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل من مصلحة الكورد ان يحاربوا الداعش / عماد علي
|