أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الموصل إلى أين؟ / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - وبعدين - منير سراج










وبعدين - منير سراج

- وبعدين
العدد: 554674
منير سراج 2014 / 6 / 15 - 04:30
التحكم: الحوار المتمدن

بما انك لا تجرؤ على كشف تعليقاتي، الان وبعد ان قمت بتعرية امريكا وأصبحت زمبليطة كيف ستخرج داعش من الموصل ام بقي بضعة قطع ستقوم بتعريضها في مقال قادم؟
الم يحن الوقت على تعرية الصرع السني الشيعي الذي دخل قرنه الخامس عشر ام بقيت بضعة قطع داخلية نساعدك بتعريتها وتنتهي الأزمة
طيب، يلعن ابو الإمبريالية على ابو بوش وكلنتون واوباما وفورد ونكسون وروز فلت وكارتر وريغان وبدون ترتيب وصولا لواشنطن، وبعدين؟
روح الله يلعن ابو اسرائيل على بيرس ونتنياهو وشامير وشارون وليفني وايهود باراك واولمرت وصولا لبنغوريون وهرتسل ، هل انتهت التعرية؟
وروح كمان ، يلعن حمد وقرضاوي وعبدالله مربع، هل خرجت داعش من الموصل ام ما زلت تحفر وتدفن راسك أعمق؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الموصل إلى أين؟ / علاء الصفار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كذبة القضية / شروق أحمد
- رِهان الحكام العرب على سراب الصهيونية! / منذر علي
- قراءة نقدية للأستاذ جمعة عبد الله / فتحي مهذب
- ماذا أراد علي لاريجاني من زيارته للعراق ولبنان؟ / محمد حسين الموسوي
- وجه اخرمن غبار / خيرالله قاسم المالكي
- قبر / عايد سعيد السراج


المزيد..... - بدأ ترامب وبوتين لقاءهما الأول باجتماع ثنائي في ألاسكا
- وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية يدينون تصريحات نتنياهو و ...
- -إسرائيل الكبرى-.. 31 دولة عربية وإسلامية تصدر بيانا مشتركا ...
- مقتل شخص وإصابة آخر بإطلاق نار قرب مسجد في السويد
- بدء القمة بين ترامب وبوتين وسط آمال بانتهاء الحرب
- احتدام نزاع واشنطن وإدارة ترامب حول السيطرة على شرطة العاصمة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الموصل إلى أين؟ / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - وبعدين - منير سراج